نشرت تلك الكلمات من قبل بصفحتى على الفيس بوك بتاريخ 19 يوليو 2011
لماذا يهاجمنى ألم روحى فى تلك اللحظات التى أشعر بها أنى على ما يرام!
فقد بت ليلتى و أنا أظن أنى عقدة هدنة مع الوجع
أغمض عينى فيعود وينقض العهد،يحكم قبضته على الروح و العقل،يباغتنى بأحلام أقرب إلى الكوابيسفينقل عدوى الوجع إلى الجسد أيضا.
ترهقنى نفسى كثيرا تلك الأيام أو دعنى أقول الشهور
أقضى ساعات طويله فى التحليل و البحث عن أسباب تلك الحالة"فالوصول إلى السبب هو نصف الطريق للحل"
أستنتج أسباب منطقية ،أناقشها معى و أضع حلول لها على قدر أستطاعتى
وأعقد الهدنة فلا يرحمنى الألم
كلما تعمقت داخل روحى شعرت أنى أعيش على هامش الحياة
بيد أن هذا العام حتى الأن اهدانى الكثير من الفرح و لوح لى الضوء من بعيدا وهمس الأمل فى أذنى مبشرا
ببدأ الطريق إلى الأحلام
فلماذا أشعر بإنى على هامش الحياة ؟؟؟