Pages

Tuesday, October 18, 2011

Dots


17 اكتوبر 2011
يوم صعب اوى عليا ،بس متأكدة أنه خير وواثقة اوى فى ربنا
عارفة انى هرجع فى يوم من الأيام للتدوينة دى و ابتسم
و أقول سبحان الله . ياااااااارب خليك جنبى يااااااااااارب

"
you can't connect the dots looking forward, you can only connect them looking backward " Steve Jobs





Sunday, October 16, 2011

خلى الندى من احلامك يسقى النبات من ايامك


احلامى هى واقعى الوحيد
انا بحلم بكل تفصيله فى حياتى
احلامى جزء من تكوينى
انا اصلا مش عارفه اتخلى عنها، معنديش الامكانية دى

بحبها بس هى متعبه اووووووى
بس بحبها 

يمكن تكون موديانى للهاوية بس مش مهم هاروح برجليا ليها
بس انا مش هنكر ان احلامى هى اللى مقويانى 

هى اللى بتخلينى اتنفس بعمق
هى اللى بتخلينى احزن كمان بعمق
هى اللى بتخلينى اضحك بصوت عالى واهتف بعلو صوتى
هى اللى بتخلينى امشى اغنى فى شوارع وسط البلد
او اتناقش بصوت عالى و انا مش فارق معايا اى حاجه
هى اللى بتخلينى اشوف صورة الحياة بالونها
بحس كده الفرق بين الحياه وهى فيها احلام او من غيرها
زى الفرق بين الصورة العادية والصور
HD
مش هعرف اكون غير كده ، ومش عاوزة اكون غير كدة
ده أختيارى قبل ما يكون قدرى

                                      

Wednesday, October 5, 2011

فتنة إيه! صلى على النبى

- على فكره دول ما بيشغلوش غير المسيحيين اللى زيهم

- يلاهوى يعنى انا ابقى اعقده كده الاقى جوزى داخل عليا بواحدة تانيه ويقولى مراتى ،ولا اتخانق معاه يقوم مطلقنى

- والنبى يا اختى بيبان عليهم تشوف الواحد منهم كده شكله مسيحى

- ايه الخنقه دى حجاب و نقاب ايه ؟! ده منظر ستات

- انتى بتاكلى ازاى عند صحبتك المسيحيه دى !!

- المسلم يبقى زميلك اه صحبك لاء دول مهما كان مبيحبوناش

- بس الشهاده لله انا جارى واحد مسيحيى بس اخلاق اووى

- برضو يا اخى مش كل المسلمين ده انا زميلى فى الشغل لازم يكلمنى فى الاعياد


يا راجل فتنة ايه بس ! ده احنا نسيج واحد وطول عمرنا عايشين مع بعض و المسجد جنب الكنيسة

Tuesday, October 4, 2011

أنا و أنا

نشرت تلك الكلمات من قبل على صفحتى على الفيس بوك بتاريخ 9 يونيو 2011


ذاكرة مليئة بالألم والفرح
شكولاته و موسيقى لا تتوقف فى رأسى
 سريرى الواسع

حر الصيف الشديد،بروده التكيف الشديده أيضا
 قراءة  هى أشبه بإلتهام الكتب
قليل من الدموع و الأمل
قرارات تدور بعقلى وكأن مسكن ما خدر قلبى الصغير
فرح هادئ لشخص غزيز هو جزء من تكوينى
نور وظلام
ساعات طويلة ما بين النوم و الاستيقاظ والنوم مجدداا
أشعر أن تلك الاشياء تدور حولى كما تدور الكواكب حول الشمس
لا أدرى هل جذبتها نحوى أم أتت من ذاتها؟
وهل أتت لتحنو عليا أم أتت فى ثياب الحنان تخفى القسوة؟
أشعر أن شيئا جديدا على مشارف الولادة داخلى
شيئا كما الولادة حقا
مؤلم فى حدوثه لكنه يخبئ وراء الألم كل الفرح
أشعر أن زمام ذلك الشئ بيدى أشعر به فى راحة يدى
 وقد أحكمت مسكه بأصابعى
جل ما أخشاه هو ضعفى و قصر نفسى

وخوفى من غدى
أنا الذى آمنت دائما أن الأمان يكمن بقلب المغامره
و فرحت دوما بكل جديد
فهل أقدر هذه المره على خلق الجديد؟؟!!