نشرت تلك الكلمات من قبل على صفحتى على الفيس بوك بتاريخ 9 يونيو 2011
ذاكرة مليئة بالألم والفرح
شكولاته و موسيقى لا تتوقف فى رأسى
سريرى الواسع
حر الصيف الشديد،بروده التكيف الشديده أيضا
قراءة هى أشبه بإلتهام الكتب
قليل من الدموع و الأمل
قرارات تدور بعقلى وكأن مسكن ما خدر قلبى الصغير
فرح هادئ لشخص غزيز هو جزء من تكوينى
نور وظلام
ساعات طويلة ما بين النوم و الاستيقاظ والنوم مجدداا
أشعر أن تلك الاشياء تدور حولى كما تدور الكواكب حول الشمس
لا أدرى هل جذبتها نحوى أم أتت من ذاتها؟
وهل أتت لتحنو عليا أم أتت فى ثياب الحنان تخفى القسوة؟
أشعر أن شيئا جديدا على مشارف الولادة داخلى
شيئا كما الولادة حقا
مؤلم فى حدوثه لكنه يخبئ وراء الألم كل الفرح
أشعر أن زمام ذلك الشئ بيدى أشعر به فى راحة يدى
وقد أحكمت مسكه بأصابعى
جل ما أخشاه هو ضعفى و قصر نفسى
وخوفى من غدى
أنا الذى آمنت دائما أن الأمان يكمن بقلب المغامره
و فرحت دوما بكل جديد
فهل أقدر هذه المره على خلق الجديد؟؟!!
No comments:
Post a Comment